الثلاثاء، 3 يوليو 2012

:الدولة القديمة

مقال تفصيلي :الدولة القديمة
أهرامات الجيزة تعد من أبرز معالم تاريخ مصر الفرعوني، وهي إحدى عجائب الدنيا السبع
تطورت الحضارة المصرية وتبلورت مبادئ "حكومة مركزية" حوالي العام 3200 ق.م. حيث قام الملك مينا بتوحيد مملكتي الشمال والجنوب المصريتين. وشهد عصر هذه الدولة نهضة شاملة في شتى نواحي الحياة، حيـث توصـل المصريـون إلى الكتابة الهيروغليفية[3] أي النقش المقدس، وتأسست ممفيس كأول عاصمة للبلاد واهتم الملوك بتأمين حدود البلاد ونشطت حركة التجارة بين مصر والسودان· واستقبلت مصر عصرا مزدهرا في تاريخها عرف باسم عصر بناة الأهرامات، وشهد هذا العصر بناء أول هرم في مصر والعالم وهو هرم زوسر المدرج المعروف بهرم سقارة والذي يعد أول بنيان حجري في العالم وأقيم العام 2861 ق.م·[4]، ومع تطور الفن والزراعة والصناعة استخدم المصريون أول أسطول نهري بري لنقل منتجاتهم· وبلغت الملاحة البحرية شأنا عظيما وأصبحت حرفة منظمة كغيرها من الحرف الراسخة التي اشتهرت بها مصر القديمة، وفي هذا العصر حكمت الأسر من الأسرة الثالثة إلي الأسرة السادسة. الفراعنة مارسوا لعب الكرة قبل 3000سنة قبل الميلاد وكانت تحصل عندهم مسابقات يتوج الفريق الفائز فيها في قيراطان من الذهب

عصر الدولة الوسطى

Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :الدولة الوسطى
قدس الأقداس الأبيض بالكرنك
يسبق الدولة الوسطى (2040 - 1640 ق.م.) العصر المتوسط الأول والذي حكمت فيه الأسرات بدأ من السابعة وحتى العاشرة والذي انتهى بتقسيم البلاد، ليأتي عصر الدولة الوسطى بدأ من الفرعون منتوحتب الثاني في 2065 والذي كان أميرا لطيبة وأعاد توحيد البلاد وفرض النظام، واهتم ملوك الدولة الوسطى بالمشروعات الأكثر نفعا للشعب فازدهرت الزراعة وتطورت المصنوعات اليدوية، وأنتج الفنانون المصريون والمهندسون تراثا إلى رائعا انتشر في الأقصر والفيوم وعين شمس· كذلك ازدهر الفن والأدب في هذا العصر، ومن ملوك هذا العصر أمنمحات الأول، أمنمحات الثالث وتلى هذه الدولة العصر المتوسط الثاني والذي حكمت فيه الأسرات من 13 إلي 17 والذي ضعفت فيه الدولة الوسطى فأدي ذلك لإغارة قبائل تسكن منطقة شرق المتوسط عرفوا باسم الهكسوس لمصر وغزوهم مناطق في شمال وووسط البلاد.[5]
منقول


الأحد، 11 مارس 2012

أسـرار الـتـحـنـيـط عـنـد الـفـراعـنـة

أسـرار الـتـحـنـيـط عـنـد الـفـراعـنـة






على الرغم من أن الحضارة الفرعونية تثبت في كل يوم مدى تفردها والأميال التي قطعتها مغردة وحدها خارج سرب حضارات العالم وقتذاك ، إلا أن سر التحنيط يظل دوما أكثر ألغاز الفراعنة غموضا وإثارة ، ومن بين العلماء الذين افتتنوا بعملية التحنيط واجتهدوا لسبر أغوارها كانت الباحثة الإنجليزية سليمة إطرام التي أوضحت أن هذه العملية كانت تتم في الجبانة أو بالقرب منها في مجموعة من ورش التحنيط ومظلاته. وتبدأ خطوات عملية التحنيط بنقل الجثة إلى "إيبو" وهو عبارة عن خيمة يتم فيها غسل جسد المتوفى بالماء مع كمية قليلة من ملح النطرون الذي يتم جلبه من منطقة "وادي النطرون" وتم وضع جسد المتوفى بعد نزع ملابسه على مائدة التحنيط ويراق عليه الماء ممزوجا بالملح وعندما يتم تطهير الجسد كان يتم نقله إلى "وعبت وات" أو المكان الطاهر أو إلى "برنفر" وهو البيت الجميل حيث يعمل المخيط.. وتستغرق عملية التخييط 70 يوما منذ إعلان الوفاة وحتى دخول الجثة إلى المقبرة، وفى خلال هذه المدة تكون الأحشاء قد نزعت وتم تجفيفها وحشوها ولفها بالكتان وتكفينها.

أسـرار الـتـحـنـيـط عـنـد الـفـراعـنـة

أظهرت دراسة علمية جديدة أن قدماء المصريين كانوا يستخدمون خلطات معقدة من المستخرجات النباتية والحيوانية لتحنيط موتاهم.

وقد أجرى باحثون بريطانيون تحاليل لثلاث عشرة عينة من المواد التي استخدمها قدماء المصريين في تحنيط مومياواتهم. وأظهرت التحاليل وجود مجموعة كبيرة جداً من المكونات من بينها أنواع من الدهون الحيوانية والزيوت النباتية وشمع العسل والأصماغ النباتية.

وقد اكتشف الباحثون أن مواد التحنيط التي ابتكرها الفراعنة كانت عبارة عن مزيج من مواد رخيصة الثمن، وأخرى ثمينة ونادرة في ذلك الوقت مثل زيت الأرز والعرعر اللذين كانا يستوردان من خارج مصر.

خـطـوات الـتـحـنـيـط

وتبدأ خطوات التحنيط كما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية باستخراج المخ عادة عن طريق الأنف بواسطة خطاف من البرونز، ويصب في الجمجمة سائل عن طريق فتحتي الأنف وعبر قمع، يساعد على إذابة بقايا المخ العالقة، وعادة يهتك المخ لضخامة حجمه وضآلة فتحة إخراجه، أو يخرج المخ من الرأس وذلك نظرا لأن المخ من أوائل الأنسجة، التي تتعرض للتحلل والعفن بعد الوفاة. بعد ذلك يشق الخصر من الناحية اليسرى بحجر أثيوبي، ومن هذه الفتحة تستخرج الأمعاء والكبد والطحال، أما الكليتان فتحنطان بالملح، ثم تضمدان بالشرائط الكتانية، ثم يشق الحجاب الحاجز لاستخراج الرئتين، أما القلب وأوعيته الكبيرة فتترك مكانها، وإذا تم استئصاله سهوا مع الرئتين يعاد تحنيطه ويوضع في مكانه مرة أخرى نظرا لأهمية القلب لدى المصريين القدماء ومن أجل تحرى السلامة وعدم ترك احتمالات لتلف هذا العضو المحورى، كان يوضع ما يعرف بجعران القلب مكتوبا عليه تعويذة من كتاب الموتى محل القلب الحقيقي ،ثم يغسل تجويف البطن والصدر بنبيذ البلح والتوابل، ثم يملأ البطن بمختلف مواد مثل المر والقرفة، ثم تخيط الفتحة وتعالج الأحشاء بعد ذلك بالنطرون والشحوم والعطور ، وتقسم الأحشاء لتوضع في أربع أوان تعرف "بالأواني الكانوبية" نسبة لمنطقة "كانوب" وهى أبو قير حاليا بالإسكندرية، وجاء هذا اللقب نظرا لتشابه رؤوس هذه الأواني مع رؤوس معبود هذه المنطقة.. وتحفظ هذه الأواني أحشاء المتوفى ويقوم على حراستها أبناء "حورس" الأربعة وكل منهم كفيل بحماية أحد الأحشاء.. فيحمى "امستي" وشكله على رأس إنسان (الكبد)، بينما يحمى "جعبي" الممثل برأس قرد (الرئتين) ويحمى "دوا موت إف" والممثل برأس ابن أوى (المعدة) وأخيرا يحمى "قبح سنو إن" الممثل برأس صقر (الأمعاء) وتوضع الأحشاء بالقرب من الجسد أحيانا داخله.

ثم توضع الجثة في النطرون لتجفيفها وتستخرج بعد ذلك لتغسل بالماء وتجفف بالمنشفات وقد تغسل بنبيذ البلح مرة أخرى، وتذكر عملية الغسيل هذه بقصة أسطورية "شروق الشمس" من مياه النيل ،ويحشى تجويف الجمجمة بالراتينج أو بالكتان المشبع بالراتينج بينما يحشى تجويفا الصدر والبطن بالمر والمواد العطرية الأخرى، ثم تقرب شفتا الجرح ويغطى الجرح بلوح معدني أو شمع العسل ويثبت اللوح بصب الراتينج المصهور عليه.

بعد ذلك تدهن الجثة بالزيت والمر ويحشى الفم بالكتان المغمور في الراتينج وتعالج الأذن والأنف أحيانا بنفس الطريقة ولا تستخرج العينان بل يضغط عليهما في تجويفهما ثم يحشى التجويف بالكتان ويجذب الجفنان على الحشو، أو توضع أشياء أخرى في محجري العينين مثل "البصل"، وأحيانا كانت توضع مساحيق التجميل على الوجه أو يوضع شعر مستعار فوق الرأس أو تربط الأظافر بأطراف الأصابع حتى لا تسقط، وتعالج الجثة كلها بالراتينج المصهور لإكساب الجثة صلابة ولسد مسامها ثم تكسى الجثة باللفائف الكتانية بإتقان شديد بحيث تلتصق اللفائف ببعضها وبالجثة بالصمغ. وبالنسبة لعملية اللفائف كانت تتم تغطية الجسد بكفن مباشرة ثم تضمد أصابع اليدين والقدمين بلفائف من الكتان الناعم ثم الرأس بعناية فائقة بدءا من الكتف اليمنى ثم يضمد الصدر، والأطراف العليا ثم الأطراف السفلى في النهاية.
وخلال عمليات لف الجثمان باللفائف كان يراق الراتينج والدهانات فوق الأكفان لضمان التصاقها وأثناء كل عملية من هذه العمليات كان هناك كاهن يقوم بتلاوة بعض التعاويذ ، وبعد الانتهاء من إعداد المومياء توضع داخل أغلفتها المصنوعة من الكرتون أو من الخشب، ثم تعاد إلى الأسرة .جاءت كلمة "مومياء" من الأصل الفارسي للكلمة "مم" بمعنى "شمع".. وأصبحت مومياء في العربية .


طور الفراعنة أساليب التحنيط على مدى مئات السنين

وأظهرت التحاليل التي أجريت على عينات مأخوذة من مومياوات تنتمي لعصور متلاحقة أن الفراعنة طوروا مواد التحنيط بمرور الزمن بإضافة مكونات قاتلة للجراثيم لحماية المومياوات من التحلل.

وقد أجرى تلك الدراسة اثنان من علماء الكيمياء بجامعة بريستول في بريطانيا، بهدف دراسة تطور أساليب التحنيط على مدى ألفي وثلاثمئة عام من عمر الحضارة الفرعونية.

ورصد العالمان تطور مواد التحنيط من خلال التغير الذي طرأ على مكوناتها خلال تلك الفترة الزمنية الطويلة.

وقال الباحثان وهما الدكتور ريتشارد إيفرشيد والدكتور ستيفن باكلي إن الزيوت النباتية والدهون الحيوانية كانت من المكونات الأساسية لمواد التحنيط.

ويعتقد العالمان أن قدماء المصريين كانوا يمزجون تلك الزيوت والدهون التي كانت متوفرة ورخيصة الثمن بكميات محدودة من مواد أخرى نادرة وباهظة الثمن لتحضير المواد التي كانوا يستخدمونها في تحنيط الموتى.

الـبـعـث

وقد كان قدماء المصريين يؤمنون بفكرة الحياة بعد الموت. وكانت الديانات المصرية القديمة تقول إن الإنسان لا يمكن أن يبعث في الآخرة إلا بعد أن تعود الروح إلى الجسد.

واعتقد الفراعنة أنه ينبغي تحنيط الميت لحماية جثته من التحلل كي تتمكن الروح من العثور على الجسد لتتم عملية البعث.

وقد طور الفراعنة أساليب التحنيط على مدى مئات السنين واكتشفوا أنه يجب في البداية إزالة الأعضاء الداخلية لحماية الجثة من التحلل، ثم معالجتها بالأملاح والأصماغ وزيت الأرز والعسل والقار بهدف تجفيفها وحمايتها من الجراثيم.

وذكر الباحثان في تقرير نشراه بمجلة نيتشر العلمية أن اختيار مكونات مواد التحنيط كان يتأثر بعامل التكلفة وبصيحات الموضة التي كانت سائدة.

إذ كان أثرياء قدماء المصريين يحرصون على شراء مواد التحنيط الثمينة لتكريم موتاهم مثلما يلجأ بعض الأثرياء اليوم لشراء التوابيت الثمينة وبناء المقابر الفاخرة.

منقول

التحنيط في مصر الفرعونية


التحنيــــــــــــط




يعتبر التحنيط في مصر القديمة

سر من اسرار الفراعنة التي سوف يظل الانسان يتلهف الي معرفته لفترة طويلة

وبالرغم من الدراسات الكثيرة التي أجريت علي هذا العلم

لم يستطع الانسان في عصرنا الحاضر التوصل بكل دقة الي معرفة سر التحنيط

وكل ما نعرفة عنه عبارة عن بعض الدراسات التي اجريت علي المومياوات

بالاضافة الي ما كتب في البرديات القديمة وما قاله هيرودوت

وسوف نشرح في هذا الموضوع الحصري علي منتديات أحلام عمرنا

كل ما توصل اليه العلم الحديث في كشف اسرار التحنيط

الذي سوف يظل سر للابد مثله كمثل بناء الاهرامات وتعامد الشمس علي وجه رمسيس

واشياء كثيرة اخري سنتكلم عنها في وقت لاحق ان شاء الله


التحنيط



التحنيط في اللغة العربية كلمة اشتقت من كلمة (حنوط) والحنوط هو كل المواد التي تساعد علي حفظ الجسد من الفساد؛


وعندما يحنط الميت جسده اى يعالج جثته واحشائه بالحنوط كي لا يدركها الفساد والحناط الحنوط كل طبيب يمنع الفساد.

أما الجسم المعالج بالتحنيط فيعرف ب((المومياء))أي((mummy))



.فمن أقدم تعبيرات المحافظه على الجسم عند قدماء المصرين هي((وت أو وتي)) التي ظهرت

منذ بدايات الكتابات المصرية القديمه حيث تكونت من رمزين صوتيين الواو والتاء, وتعني يُكفن أو يلف اللفائف.

.أما التعبير الآخر فهي لفضة ((mummification)) التي أشتقت من موميا

أو مومياء حيث أنها من أصل فارسي تعني أسود اللون فقد لوحظ في القرن((5 ق.م.))

أن الأجسام تحولت بعد تحنيطها الى اللون الأسودلذلك أطلق على الجسد المحنط مجازاً

أسم مومياء لما يعتريها منسواد يشبه القار المعدني((الإسفلت)) وهو اللون المعروف للماده

التي وصفها ((دسقوريدس)) وذكر أنها تسمى مومياء, ويذهب ((الفرد لوكاس)) الى أن هذا اللفظ

ربما كان فارسياً بمعنى القار وأنه اطلق في العصور المتأخره على الموامي المصرية لقرب

لونها من القار*غير أن هذه التسمية خاطئه وذلك أنه لم يعثر على قار إلا في مومياء واحده من العصر الفارسي

وأن كان قد أستعمل في عصر الرومان والإغريق ومن المحتمل أن سواد القار

والراتنج هما سبب هذا الخطأ الذي وقع فيه بعض الآثاريين



.وكذلك قيل أنها مشتقة من كلمه عربية أو مستعربه, مومياء أي _الزفت والقير_ لأستعماله

في عمليات التحنيط , وربما أخذت من موم الفارسية التي تعني الشمع

.ومن التعابير الأخرى أيضاً الكلمه الأغريقية ((embalming))

أي أغراق الجسد في البلسم وهي ماده شاع أستخدامها في العصر الإغريقي بتحنيط الجثث*.



.أما أشهر المفردات المعبره فهي مفردة التحنيط وهي كلمه عربية أشتقت منها كلمة حنوط

ومنها جاءت لفضة حانوطي, هو الشخص الذي يقوم بدهن النعش والجسد

.وقد دعى المصريون القدماء الجثه المحنطه اللملفوفه والمعصبه

بالكتان بأسم ((قس)) _بفتح القاف_حيث صار بالقبطية بصيغة((كوس))


العقيدة المصرية وفكرة حفظ الجسد

إن المصريين القدماء أول من أعتقدوا بخلود النفس وامنوا بأن النفس لا تموت واعتقدوا بإن الأنسان

عبارة عن عدة مراحل تبتدئ بالميلاد ثم الكبر ثم الشيخوخة فالموت ثم الميلاد مرة اخري.

ولقد استمد المصريون القدماء هذه العقيدة من الطبيعية التي تحيط بهم:-

1- كالشمس عندما تشرق فهم يعتقدون بإنه وقت ميلادها لذلك بنوا مساكنهم ناحية الشرق وعند ما تغرب

فهو موتها ولذلك بنوا مقابرهم ناحية الغرب وهي بذلك تشير للعالم السفلي.

2- نهر النيل الذي كان يفيض فيروون زروعهم ثم ينحسر ثم في العام التإلي يفيض مرة أخري وكانوا يعتقدون

بأن الانسان الميت عندما يعبر النيل فأنه يتخطي علي المصاعب التي ستواجهه بعد الموت.

3- الزرع عندما يتم بذرة ثم يكبر فيحصد ثم في العالم التإلي يتم بذرة ويكبر ويحصد مرة أخري .

وسائل ضمان البعث والخلود عند المصريون:-

1- الروح وسموها (البا) وهي روح الميت وقد رسموها علي شكل طائر ولكن بوجه الانسان الميت

وكانوا يعتقدون بان هذه الروح منبثقه من الإله وأنه لا فرق بين ارواح الفراعنه وبين أرواح

الألهة حيث أن ارواحهم لم تخلق فقط للأجساد التي حلت بها وانما حلت أجساد قبلها

وستحل في أجساد بعدها فهي سرمدية لا تموت ولا تغني.

2- القرين أو الجسم الثاني وسموه (الكا) وقد رسموها كذراعين مرفوعين إلي أعلي وهي علي صورة

الشخص ذاته وعلي هيئة وشكله سواء كان طفلاً أو رجلاً أو امراءة ويخلق مع الجسد ويولد معه

ويسكن القبر معه بعد الموت وتستطيع مصاحبة النفس إلي محكمة أوزوريس وإلي الجنه وتصبح

إلهاً حيث يتم تقديم القرابين لها وتحنط لها الجسد وكان المصريون القدماء يكثرون من ثماثيل

الميت في المقابر لانه في اعتقادهم أنه لو فنيت الجثه المحنطة حلت في التماثيل المنحوته

واذا فنيت تلك التماثيل فنيت معها (الكا). والكا تدخل من الباب الوهمي ومتي تلا أهل الميت

والكهنه الآدعية والصلوات دخلت الكا في جسد الميت وتغذت علي الأطعمة والقرابين المقدمة

وكان المصريون القدماء لا يعتقدون بيوم الحشر وانما من مات قامت قيامتة.

3- القلب واسموة (أيب) وهو علي شكل جعران وهذا القلب يذهب بعد الموت إلي محكمة أوزوريس حيث.

يحمل في الكفة الثانية للحسنات والسيئات والكفة الأولي ريشة الأله (ماعت) فاذا كان قلب المتوفي

صالح أعيد له قلبة وصار مع أوزوريس جنته وصار إلها واذا كان فاسداً ذهب إلي الجحيم حيث ياكلة الوحش الجهنمي.

4- الجسد واسموه (غت) وكانوا يحافظون عليه بالتحنيط.

5- الظل وأسمو (شوت) وكان يدخل ويخرج مع الكا من وإلي المقبرة

6- الاسم واسموه (رن) وكان ينقشونه في مقبرة الميت حتي تتعرف الروح علي صاحبها وكان

الابن الأكبر للرجل المتوفي يخلد أسم والده عن طريق صالح الأعمال.

7- النوراينة واسموها (آخ) وهي قوة تعطي للشخص عندما يعمل الأعمال الخيرية والصالحة.


منقول


لعنـة الفراعنـة !!

لعنـة الفراعنـة !!



منتديات نبض القلوب

لعنة الفراعنة
**********

في عام 1922 حقق عالم الآثار هوارد كارتر مع زميله اللورد كارنارفون كشفاً أثرياً ملفتاُ
بعد عثورهما على قبر الفرعون توت عنخ آمون في الحجرة KV62 في وادي الملوك
في مصر وذلك بعد جهود كبيرة استمرت لستة أعوام وما زال ذلك الإكتشاف
من أهم أحداث القرن العشرين، إلا أنهم لم يدركوا عواقب محاولتهم لنبش
القبر وفتح التابوت للدراسة.

فالكثير من التوابيت وحجرات القبور تحتوي على عبارات تهدد بالموت لمن يحاول
نبشه أو سرقة محتوياته كعبارة: "الموت سيقتل بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاج راحة الملك"،
خصوصاً أن المصريين القدامى كانوا يكرسون الكثير من علومهم لفكرة الحياة بعد الموت
و الفرعون لم يكن بالنسبة إليهم ملكاًً فقط ولكن إلهاً حيث يقومون بتحنيط جثمانه ويضعونه
في توابيت خشبية على هيئته ويحرسونه بتماثيل آلهة عالم الموت تحضيراً للحياة الأخرى.
وعلى الرغم مما تحمله تلك العبارة من تهديد صريح بالموت لمن ينبش في قبور
الفراعنة لا أن أحدا من علماء الآثار لم يعرها أي اهتمام على الإطلاق فلا يوجد
في زمننا الحالي من يؤمن بمعتقدات الفراعنة الوثنية القديمة
التي مضى عليها أكثر من أربعة آلاف عام .



منتديات نبض القلوب

مقبرة توت عنخ آمون
***************
كانت المقبرة هائلة الحجم وفي منتهى الفخامة وكانت أقرب إلى السرداب من كونها مقبرة
عادية تماثيل كبيرة الحجم لحيوانات مختلفة مصنوعة من الذهب الخالص ومرصعة بالجواهر
والأحجار الكريمة، كمية ضخمة جدا من قطع الذهب الشبيهة بالسبائك موجودة في كل مكان
بالمقبرة التي قدر العلماء عمرها بأكثر من ثلاثة آلاف عام بل إن جسد الفرعون نفسه كان
مكفنا بقماش فاخر جدا مرصع بالجواهر. باختصار كانت تحوي هذه المقبرة كنوزا لا حصر لها
ولا تقدر بثمن وقد كان العالم هوارد كارتر صاحب هذا الاكتشاف واللورد كارنارفون
ممول حملة الكشف عن الآثار يشعران بكل الفخر بعد أن سطع اسميهما
في سماء الشهرة بسبب هذا الإنجاز الكبير.



منتديات نبض القلوب

عواقب وخيمة
***********
كل شيء كان يسير في أفضل صورة ولكن ما حدث بعد ذلك كان أمرا غريبا تحول مع مرور
الوقت إلى ظاهرة خارقة للطبيعة وواحدة من الأمور الغامضة التي أثارت الكثير من الجدل
ففي يوم الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة أصيب اللورد كارنارفون بحمى غامضة
لم يجد لها أحد من الأطباء تفسيرا وفي منتصف الليل تماما توفي اللورد في القاهرة
والأغرب من ذلك أن التيار الكهربائي قد انقطع في القاهرة دون أي سبب واضح في نفس
لحظة الوفاة وبعد ذلك توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمى إن لم نقل جميع
الذين دنسوا المقبرة أو شاركوا في الاحتفال وكأن التهديد بالموت الذي وجد في المقبرة كان صادقاً.
ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة
بل إن الأمر كان يتعد الإصابة بالحمى في الكثير من الأحيان فقد توفي سكرتير هوارد كارتر
دون أي سبب على الإطلاق ومن ثم انتحر والده حزنا عليه وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير
داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيراً فقتله وأصيب الكثيرون
من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب يذكر ،
الأمر الذي حير علماء الآثار آنذاك فوجدوا أنفسهم أمام لغزاً لا يوجد له أي تفسير أطلقوا
عليه "لعنة الفراعنة". وبعد أربع سنوات من تلك الحوادث توفي عالم الآثار والتر إيمري
دون سبب أمام عيني مساعده في نفس الليلة التي اكتشف فيها أحد القبور الفرعونية وهناك
الطبيب بلهارس مكتشف دودة البلهارسيا الذي توفي بعد يومين من زيارته
لآثار الفراعنة الموجودة في الأقصر .



منتديات نبض القلوب


العالم المصري عز الدين طه
*********************
قدم العالم المصرى الدكتور "عز الدين طه" رؤية علمية دقيقة لما يسمى لعنة الفراعنة و أعاد
تفسير الحوادث جميعها بالنظر إلى الفطريات و السموم التى ربما نشرها الفراعنة فى مقابرهم
و كذلك عن البكتريا التى نشطت فوق جلد المومياء المتحلل و غيرها من الاسباب العلمية لتفسير
حالات الموت الغامص إلا أن هذا لم يفسر حالات الجنون والوفاة المفاجئة أو الانتحار بدون سبب,
و انتهى الرجل إلى القول القاطع بأنه لا يوجد ما يسمى بلعنة الفراعنة ,
و كان من الممكن أن تنتهى القصة عند هذا الحد إلا أن الرجل بعد إلقاء
محاضرته صدمته سيارة مسرعة و هو يعبر الطريق ليلقى حتفه على الفور!

ذكر بعض الباحثين والعلماء المسلمين أن حالات الوفاة التي حدثت لا يمكن أن تفسر
على أنها لعنة لأن هذا يتعارض مع العقيدة الإسلامية بشكل مباشر كما أنها ليست صدفة
فالصدفة لا تتكرر بهذا الشكل بل أن لكل هذا تفسيرا ما قد يتضح مع مرور الأيام
أو قد تظل الأسطورة متأرجحة بين الحقيقة والخيال.



منتديات نبض القلوب

وفيات يعتقد أن لها صلة باللعنة
***********************
بعد فتح قبر الفرعون عنخ آمون في 29 نوفمبر 1922 حدثت الوفيات التالية:
- اللورد كارنارفون: توفي في 5 أبريل 1923 بعد تعرضه للسعة بعوضة ،
كان موته بعد 4 أشهر و7 أيام من فتح التابوت.
- جورج جاي جولد : توفي في منتجع ريفييرا الفرنسي في 16 مايو عام
1923 بعد أن أصيب بالحمى و زيارته للقبر.
- هوارد كارتر : فتح هوارد التابوت في 16 فبراير 1923
وتوفي في 2 مارس 1939.
- وإضافة إلى اللورد كارنارفون والسيد جولد تتضمن لائحة الوفيات أوبري هيربرت وهو الاخ
غير الشقيق لـ كارنارفون والمليونير من جنوب أفريقيا وولف جويل والأمير المصري علي فهمي وشقيقه ،
البريطاني لي ستاك وعالم المصريات إيفيلين والمتخصص بعلم الإشعاع السير أرشبالد دوغلاس
ومساعد هوارد كارتر واباه اللورد ويستبري والمتخصصان في
علم المصريات إي.سي مايس وجيمس هنير بريستد.
- وللإطلاع على لائحة كاملة بأسماء الأشخاص الذين يعتقد أن لوفاتهم صلة بلعنة
فرعون يمكن قراءة كتاب World's Strangest Mysteries لـ روبرت فيرنوكس .



منتديات نبض القلوب

فرضيات التفسير
*************
بعض الخبراء يرجحون أسباب حالات الوفاة التي حصلت إلى نمو فطريات قاتلة داخل التوابيت
حيث انتشرت في الهواء عند فتح التوابيت.ومن المؤيدين لتلك الفرضية آرثر كونان دويل كاتب
روايات شيرلوك هولمز الغامضة حيث يعتقد أنه تم وضع تلك الفطريات عن عمد بهدف
معاقبة لصوص القبور. كما يعتقد أن التقرير الذي نشرته إحدى الصحف بعد موت كارنارفون
ساهم إلى حد كبير في انتشار خبر اللعنة الذي ربطته بالفرعون توت عنخ آمون.
التقرير يتضمن عبارة : "الموت سيقتل بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاج راحة الملك"
وهي عبارة لم يرد ذكرها أصلاً في حجرة قبرة الملك توت عنخ آمون KV62 في وادي
الملوك على الرغم من أنها ذكرت في أماكن أخرى متفرقة. وعلى الرغم من عدم وجود
دليل على أن لعنة الفراعنة قتلت اللورد كارنارفون لكن في نفس الوقت لا يوجد شك
في أن المواد الخطرة المتراكمة في القبور القديمة أدت إلى ذلك، تتحدث آخر الدراسات
التي تناولت آخر القبور المصرية القديمة والتي جرى فتحها (لم تتعرض لملوثات عصرنا الحالية)
عن العثور على نوع من البكتريا من فئة ستافيلوكوكس و بسيدوموناس المسؤولة
عن نمو فطريات الأسبرغيلوس نيجر والأسبرغيلوس فلافوس.إضافة إلى ذلك غالباً ما
تصبح التوابيت المفتوحة حديثاً مأوى للخفافيش ولمخلفاتها التي تصبح بيئة جيدة لتكاثر
فطريات هيستوبلاسموسيس ومهما اختلفت تلك المواد الضارة فإن نسب تركيزها
الفعلي سيؤثر فقط على الأشخاص ذوي المناعة المنخفضة.
و أظهرت عينات هواء أخذت عبر ثقب صغير في جدار تابوت غير مفتوح مستويات
عالية من الأمونيا والفورمالدهيد وكبريتات الهيدروجين، جميع هذه الغازات تصبح
سامة عندما يترفع تركيزها ويسهل كشفها من خلال رائحتها القوية.
منقول

سيناريو حقائق لعنة الفراعنة

سيناريو حقائق لعنة الفراعنة

لغز خارق يهيم بنا علي أمواجه ولا ندري إلي أي شاطئ يحملنا، هذا أقل ما توصف به أسطورة لعنة الفراعنة التي رسخت في أذهان عاشقي الحضارة المصرية والباحثين والمنتظرين لانبعاث الأسرار المرتبطة بالكهنة والفراعنة القدامى من العالم الآخر.. فليس غريبا أن الناس كانوا قديما يخافون دخول الأهرامات أو الاقتراب من أبوالهول.. خوفا من الغموض الذي يكتنف حوادث الموت والهلاك والتي يشاع أنها أدت لوفاة عدد كبير ممن تجرأوا علي فتح مقابر الفراعنة

أسطورة لعنة الفراعنة

PHARAOHS CURSE

( لا تفتح التابوت فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على أزعجنا )






<<<<البدايه >>>>
وتوت عنخ آمون صاحب المقبرة والتابوت واللعنات حكم مصر تسع سنوات من عام 1358 إلي 1349 قبل الميلاد. وقد كشف مقبرته اثنان من الانجليز هما (هوارد كارتر) و(اللورد كارنار فون) أو علي الأصح اكتشفها هو بأموال اللورد كارنار فون


وكان اللورد كارنار فون من الأثرياء وله حياة غريبة.. فهو يعشق المغامرات ويحب الخيول ويركبها عاريا.. وفي إحدي رحلاته بألمانيا انقلبت السيارة وسقط هو والسائق وتحطمت ذراعاه وكتفاه وساقاه وتشوه وجهه تماما.. وخرج من المستشفي وظل يشعر بضيق في صدره يجعله مختنقا مدي الحياة. ولذلك كان يهرب من برودة بريطانيا إلي دفء الخيول.. فاتجه إلي مصر عام ..1903


في ذلك الوقت كانت أعمال الحفر والتنقيب هي موضة العصر.. وفي القاهرة التقي بالعالم الأثري جاستون ماسبيرو مدير المتحف المصري.. وقدمه لرجل التنقيب الانجليزي هوارد كارتر.. وكارتر كان مهتما بالآثار ورساما أيضا ويعيش في مصر منذ عام .1880 وكانت له حفائر في وادي الملوك لحساب بعض الأثرياء الأمريكان وقد صدر له كتاب بعنوان 'خمس سنوات من الاكتشاف في طيبة' وكان لدي كارتر هذا إيمان قاطع بأن هناك قبرا خفيا.. كان مجرد شعور ولم يكن يمتلك دليلا علميا علي صدق هذا الاحساس الداخلي.. وقد عثر كارتر علي أدوات وأشياء صغيرة تؤكد أنه يقترب من شيء كبير


وبدأت سنوات من العذاب والعرق واليأس.. ويوم 6 نوفمبر عام 1922 أبرق كارتر إلي اللورد يقول له أخيرا اكتشفت شيئا رائعا في وادي الملوك وقد أسدلت الغطاء علي الأبواب والسرداب حتي تجيء أنت بنفسك لتري وجاء اللورد إلي الأقصر يوم 23 نوفمبر وكانت ترافقه ابنته.. وتقدم كارتر وحطم الأختام والأبواب.. الواحد بعدالآخر.. حتي كان علي مسافة قصيرة من غرفة دفن الملك توت عنخ آمون


وامتدت يده وأحدث في الحائط فتحة وخرج الهواء يحرك الشموع.. هواء ينطلق لأول مرة منذ 53 قرنا وفي صوت هامس مرتعش سأله اللورد.. ماذا تري؟ وأجاب كارتر الذي أدخل رأسه في الفتحة الصغيرة.. مالم تره عين منذ دفن الملك !


وأتوا للمقبرة بباب حديد من القاهرة. وبدأ كارتر يرسم كل شيء.. ويصوره بمنتهي الدقة وتطوع متحف نيويورك وأرسل له عددا من المصورين والرسامين والباحثين وعلماء اللغات والأطباء مساهمة في هذا الحدث الجليل الذي تبنته صحيفة التايمز البريطانية منذ ذلك الوقت
منقول

ماهي قصة لعنة الفراعنه ؟؟؟؟

ماهي قصة لعنة الفراعنه ؟؟؟؟
وهل هي فعلا حقيقيه..!ولا مجرد تخيلات وصدف؟؟
الحقائق في قصتنا ,,
سوف تبعد واقع لعنة الفراعنة تماما عن كلمة (محض صدفه)!!




(لاتفتح التابوت ، فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاجنا )....

هذه العبارة عثر عليها في مقبرة الفرعون (توت عنخ آمون)عند اكتشافها عام 1922م
وهذه العبارة فيها تصريح بالموت لكل اللي يتجرأ ويحاول ينبش في قبور الفراعنة




وطبعا علماء الآثار اللي أكتشفوا القبرلم يهتموا للعبارة
وطبعا الكل يعرف أن الفراعنة كانوا يبنوا مقابر فخمة ويحطوا فيها كنوزهم الثمينة وبعدين يحنطوا الاشخاص بعد موتهم
وتنقفل المقبرة (عشانهم يعتقو ان الميت راح يرجع للحياه بعد الموت مره تانيه) و
(اتوقع العلماء بهالسبب كذبوا حكاية اللعنه واعتقدوا انها بس تخويف لا أكثر عشان يخبوا الكنوز الموجوده بداخل المقبره زي قناع توت غنخ أمون الثمين ) .

وطبعا حسوا علماء الآثار وصاحب هذا الاكتشاف اللي اسمه(هاورد كارتر ) و
ممول الحملة (اللورد كارنافون) بالفرحة الكبيرة خاصة أنهم راح يصيروا مشاهير بسبب هذا

الاكتشاف




ولكن بعد هاذا صارت أمور غريبة غامضة أثارت الجدل والحيرة وما لقالها العلم أي تفسير

ففي يوم الاحتفال الرسمي لافتتاح المقبرة أصيب ممول الحملة اللورد (كارنافون) بحمى غامضة ماعرفوا لها الأطباء تفسير

وفي منتصف الليل في القاهرة مات اللورد بعد خمس أيام من فتح القبر بلسعة بعوضه والأغرب أنه في نفس وقت وفاته انقطعت الكهرباء في القاهرة كلها بدون سبب

وبعد هاذا توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمى سواء اللي دنسوا المقبره أو شاركوا في الاحتفال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

(هل نستنتج من هالشي انه التهديد اللي على المقبره كان صادق!!؟)
وخلال عشر سنوات مات حوالي عشرين شخص من الذين اشتركوا في عملية فتح القبر واغلبهم مات لأسباب غير طبيعية كالجنون أو الانتحار


ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة و الأمر تعدى الإصابة بالحمى
لأنو سكرتير ( هاورد كارتر ) مات بعدها وبدون سبب على الإطلاق بعده انتحر والده حزنا عليه!!!!
وفي وقت تشيع جنازة السكرتير "دعس" الحصان اللي كان يجر عربة التابوت طفل صغير ومات!!
وأصيب كتير من اللي ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحرو بدون أي سبب




وهذا حير علماء الآثار اللي لقوا أنفسهم أمام لغز ما الو أي تفسير لغز أطلقوا عليه اسم ( لعنة الفراعنة )

وتحدث الدكتور (عز الدين طه ) وهو دكتور بيولوجيا في مصر عن الفطريات والسموم اللي ممكن يكونو الفراعنة نثروها فوق قبورهم
وعن البكتيريا اللي تنشط فوق جلد المومياء المتحلل (أوكي كلو مقنع.. بس كيف يفسرو الجنون والوفاة المفاجأه والانتحار؟؟ )

الدكتور ( عز الدين طه ) اتوفى بعد تصريحه هذا بأسابيع قليلة في حادث سيارة !
وبقيت أسطورة لعنة الفراعنة معلقة وما تجرأت أي جهه رسمية على التصريح بحقيقتها!!
وعلماء الآثار يشوفوا أن هذه اللعنة مجرد خرافة وأنه حالات الوفاة ممكن تكون من باب الصدفه



(بدليل أنو (هاورد كارتر) صاحب اكتشاف المقبرة ما صارله أي شي!)..
أما عن رأي الناس انو مستحيل تكون لعنه لأنو هذا الشي يتعارض مع الدين بشكل قطعي (بس ممكن يكون سحر)

وبرضو مستحيل تكون صدفة فالصدفة لا تتكرر بهذا الشكل بل لكل هذا تفسيرا ما قد يتضح مع مرور الزمن
وتظل هذه الأسطورة ..أسطورة لعنة الفراعنه........... متأرجحة(بين الحقيقة والخيال).





انا لقيتها القصة دى وحبيت اجبهلكم لرد عن بعض الاسئلة تجاه لعنة الفراعنة

موضوع مكمل لاختى الىtuba bukustun

ولاي حد حابب يعرف ماهي قصة لعنة الفراعنة

بس فى كلام تانى بيتقال ان فى فرق بين القدامء المصريين ولعنة الفراعنة

بس عمتا هوالى معروف بين الناس

ان القدماء المصريين كنوا مصخرين الجن ليهم

وكانوا اكتر الاعمال كانت بتبقى بالجن

اتذكر ان كان فى واحد حب ينزل من تحت الارض عندنا فى حتة اسمها كوم الشقافة

هي منطقة من المناطق الشهيرة بالاثار



فيها عمود السوراى ومقابر كوم الشقافة ومابينهم طريق تحت الارض

فحبة من الناس حبوا ينزلوا من تحت الارض ويروحوا لعمل سرقة فى الاثار وكدة

وبعد كل دا كان فى ذهب فى مجرد نزولهم كان معهم شيخ حافظ القرأن

فمجرد النزول لقم كل حاجة بقت زي التراب وهاجت على وشهم لولولا الشيخ الى معاهم لماتوا


لانه قعد يقرى فى قرءان لحد ماهدا الجو شوية

وطلعوا وعندنا مشهور اوى ان ممكن شيخ يجيلك البيت ويقرا قرءان علشان يعرف

اذا كان فى اثار تحت البيت ولا لا وبيحصل وبيطلع بجد

كل دا فعلا على لعنة الفراعنة وهي الى بيتقال عليها انها لعنة الله يبعدها عننا

لانها صعبة جدااااا

بس كدة اتمنى انى افدتكم فى الموضوع دا
منقول

لعنة الفراعنة.. حقيقة أم خرافة¿!

لعنة الفراعنة.. حقيقة أم خرافة¿!


منذ اللحظة التي فتح فيها المكتشفون قبر الفرعون «توت عان خامون» الذي كان راقدا على مدى ثلاثة آلاف عام في مكان هادئ عرف باسم «سهل الملوك»¡ ساد شعور بين من زار القبر¡ بوجود ارواح تطاردهم وتنتقم منهم¡ واحدا تلو الاخر.
وقد عرفت هذه الظاهرة في وسائل الاعلام الغربية والعالمية بـ «لعنة الموت» او «لعنة الفراعنة».

واول حالة لهذه اللعنة لحقت باللورد كارنا رفون¡ العالم البريطاني الذي كان يشرف على اعمال عالم الاثار البريطاني هوارد كارتر الذي اكتشف مكان قبر الفرعون.

ففي اثناء مشاركته بفتح التابوت¡ لسعته حشرة بعوض في وجهه وفي المكان نفسه الذي ظهر فيه جرح الفرعون «توت عان خامون»¡ وبعد اربعة اشهر من ذلك اليوم¡ مات اللورد في القاهرة في يوم 5ــ4ــ1923 بسبب هذه اللسعة التي ادت الى اصابته بتسمم الدم ومن ثم التهاب الرئتين¡ وكان قد بلغ حتى يوم وفاته الـ 57 عاماً.

وفي اللحظة نفسها التي مات بها اللورد كارنارفون¡ توفي ايضا المسؤول عن اضاءة قصره في انكلترا بعد ان ارتعش وخر ميتا على الارض.

وتشير وسائل الاعلام العالمية التي غطت احداث اكتشاف القبر الى ان هنالك في القبر توجد كتابة هيروغليفية تقول «سوف يأخذ الموت بأجنحته السريعة كل من يلمس قبر الفرعون».

وهذه الكتابة هي عبارة عن تحذير واضح لمن يريد ان يكشف عن قدسية المكان¡ وكأنه يقول بعبارة ادق «لا تقتربوا من القبر¡ والا سيكون عقابكم الموت». وبعد فترة من موت اللورد كارنارفون¡ زار القبر لا فلور فعاد الى بيته¡ وشعر بحالة من المرض الخطر تداهمه¡ وبعد ثلاثة ايام من يوم الزيارة فارق الحياة. وحدثت حالتان اخريان بعد عام من اكتشاف القبر¡ اولاهما الحالة التي تعرض لها عالم الاشعة البريطاني أ.دي.ريد الذي حاول بمساعدة جهاز الاشعة¡ اضاءة داخل التابوت لرؤية تفاصيل الجثة¡ وبعد فترة من الزمن فارق الحياة.

وكذلك مساعد «كارتر» الذي يدعى آرنور سي. ماك فقد اصابته حرارة عالية¡ بعد فترة من الزمن¡ فعانى على مدى اربع سنوات لاحقة من مرض عضال¡ انتهى بموته وايضا الملياردير الاميركي جورج- غولد فقد زار القبر¡ وخرج منه¡ ثم اصيب بحرارة عالية¡ وبعد بضع ساعات فارق الحياة.

لكن حادثة الدكتور عيسى طه من جامعة القاهرة كثيرة الاستغراب حقا¡ فقد كان قد عقد مؤتمر صحفيا¡ قال فيه ان ارتفاع درجة حرارة الجسم يؤدي الى التعفن¡ وضحك من فكرة وجود ظاهرة «لعنة الفراعنة» معتبرا اياها مجرد خرافة يتناقلها الناس وليست حقيقة ماثلة.

لكنه وبعد انتهاء المؤتمر¡ اخذ سيارته وانطلق عائدا الى بيته¡ إلا ان القدر كان له بالمرصاد¡ فقد اصطدمت سيارته بباص سريع¡ وقتل هو وعدد من المسافرين.

وحتى مكتشف القبر (كارتر) الذي كان يتمتع بصحة جيدة حينما عمل في مصر ومن ثم اكتشف مكان القبر¡ لكنه بعد عودته الى بريطانيا اصيب بالسرطان ومات في 2-3-1939.

هل توجد جراثيم وفيروسات فرعونية¿

ــــ يفترض بعض المختصين¡ بان السم الذي طليت به جدران القبر لحماية الفرعون¡ ينتمي الى النوع الذي يجذب الجراثيم والفيروسات¡ ويجعلها تعيش وتتكاثر في بيئة مناسبة لها¡ على مدى آلاف السنين.

وهذه الفكرة¡ ربما اغرت مختصين آخرين على القول¡ بان هناك ثمة احتمالات بان الفراعنة كانوا قادرين على انتاج جراثيم او فيروسات قائلة¡ ونشرها في قبور محددة لحماية الاموات¡ ومن بينها فيروس «الايدز».

غير ان رافضي هذه الفكرة يضربون امثلة اخرى تقلل من اهمية هذه النظرية بل وتلغيها كليا¡ حيث يشيرون الى ان من مجموع 22 شخصية شاركت في معاينة القبر¡ لم يتوف منها خلال عشر سنوات من حصول الزيارة سوى اثنين فقط. اذن هل سيتوقف العلماء عند هذا الحد من التكهنات والنظريات وربما البحوث¿ الجواب كلا¡ فما زالت مراكز البحث التاريخية والعلمية الاخرى تنقب عن المزيد من الأدلة والثوابت وصولا الى الحقيقة¡ وعند ذاك سيكون للحديث طعم آخر
منقول